نقاش حر Secrets
تزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع الصراع في سوريا وقبيل مؤتمر إعلان التعهدات لدعم جهود الإغاثة، أجرت أخبار الأمم المتحدة سلسلة من الحوارات مع شباب سوريين تحدثوا عن تجربة الرحيل والغربة.
خلال الاجتماع كنا نسأل ونتساءل ونفنّد كثيرا من القضايا التي تخص قضيتنا. هذه نقطة مهمة جدا وخطوة ممتازة، ويجب على الأمم المتحدة أن تزيد هذه النوعية من البرامج والفرص التي يمكننا من خلالها التواجد على الساحة الدولية عن طريق الأمم المتحدة وبالتالي نقل معاناة شعبنا.
أجرى معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية حواراً مع مجلة الأهرام العربي المصرية أجراه رئيس التحرير الكاتب الصحفي جمال الكشكي نشرته في عددها الأسبوعي، فيما يلي نصه:
إن الحوار الصحفي هو مقابلة شخص ما مع صحفي أو أي شخص آخر يعمل في مجال الإعلام، وذلك لأغراض الإعلان والعلاقات العامة، وكما تهدف هذه المقابلات لتقديم وتزويد المعلومات والتفاصيل عن الشخص وغيرها، وأيضًا لخلق الاهتمام وزيادة الوعي، بالإضافة لذلك يوجد العديد من أنواع الحوار الصحفي منها يعرض على التلفاز أو الإذاعة أو يكون مطبوعًا، ولذا سنتطرق في هذا المقال للحديث عن أهم الأمور المتعلقة بالحوار الصحفي.[١]
وحول مشاركته في التطبيق، قال البرلماني المصري السابق عبدالموجود درديري، إن التطبيق وفّر فرصة رائعة كي نتحاور ونتفق ونختلف ونسير إلى الأمام، كما يسمح لعدد كبير من الأشخاص بالتعارف والتحاور دون أي حواجز، في ظل جزر منعزلة فرضتها الأنظمة.
يبحث الصحفيون في هذا النوع من نون المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة
كن على علم بما تريد ارتداءه ومكان جلوسك قبل الحوار الصحفي.
بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
هذه المخاطر ليست بالضرورة محض كوارث؛ هذه الحرب مسمارٌ أكيد في نعش النظام ونخبه الثقافي، ولكنها تنطوي على خطورة إن لم يستطع المجتمع تنظيم صفوفه.
المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.
قدمت الطلب ووصلني القبول، وهو ما أسعدني كثيرا، وهي أكثر مرة أسعد بمثل هذا القبول لأعرف أكثر وأكتسب المهارات.
عبد الملك بن مروان: إليك عني وذاك فلست هناك..من للعراق؟ فسكت القوم.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي